لماذا نقفل المدينة؟ ولماذا غدًا وليس الآن؟ هذان التساؤلان اللذان يُثِيرُهما عنوان الكتاب، لا إجابةَ جاهزة عنهما، وليست الإجابة (إن وُجدت) نهايةَ المطاف؛ فحالة التَّسْآل تستمرُّ باستمرار رحلتنا بصحبة «سعيد تقي الدين»؛ نسيحُ معه في أرجاء المدينة التي سنقفلها غدًا، أو لعلَّنا نهتدي إلى فتح خزائنها المغلقة وبواباتها السرية، ونَتِيه في مجاهلها. على أن القصص والأحاديث الواردة هنا هي من صميم الواقع، مغرقة في تفاصيل الحياة اليومية، وأبطالها حقيقيون غير خارقين. وبالإضافة إلى بلده لبنان، فقد اتَّخَذ تَقِيُّ الدين من «الفلبين» مسرحًا لطائفة من قصصه؛ وذلك بحكم إقامته في تلك البلاد زمنَ تأليفها، ليُطلعنا على خبر «رامز» الذي أنقذت القنبلة الذرية حياته، ويقارن بين زلزلة النفس وزلزال الفلبين، وينقل لنا مذكرات الاغتراب في رحلات الذهاب والإياب.
- 2024 Carnegie Medal Award Nominees
- 2024 Hugo and Nebula Award Nominees
- NPR's Books We Love 2023
- Time Must-Read Books of 2023
- New York Times Notable Books of 2023
- Gentle Reads
- Reese's Book Club Picks
- Oprah's Book Club
- Try something different
- Available now
- New eBook additions
- New kids additions
- New teen additions
- See all
- 2024 Audie Award Nominees
- Gentle Reads - Audiobooks
- Read by the Author
- Learn a New Language
- Try something different
- Available now
- New audiobook additions
- New kids additions
- New teen additions
- Most popular
- See all
- Favorite Magazines
- Just Added
- Food & Cooking
- Cars & Motorcycle
- Revistas
- Crafting
- News & Politics
- See all