Error loading page.
Try refreshing the page. If that doesn't work, there may be a network issue, and you can use our self test page to see what's preventing the page from loading.
Learn more about possible network issues or contact support for more help.

أحاديث إلى الشباب

ebook

«وَأَنتَ، مَا هوَ طِرَازُك: ابْتِكارِيٌّ أَمْ تَقلِيدِي؟ ناهِضٌ أَمْ راكِد؟» سُؤَالٌ بَيْنَ أَسئِلةٍ ومَوضُوعاتٍ عَدِيدَةٍ يَطرَحُها «سلامة موسى» عَلى الشَّبابِ الَّذِينَ كَانُوا في مُنتَصَفِ القَرنِ المَاضِي، ويَبدُو لِلقَارِئِ اليَومَ أَنَّ «الشَّبابَ يُعِيدُ نَفْسَه»، وتَظَلُّ تُؤَرِّقُنا مَسائِلُ الثَّورَةِ والتَّجدِيد؛ والصِّراعِ بَيْنَ القَدِيمِ المُرتَبِطِ بالعَقائِدِ والتَّقالِيدِ وبَيْنَ الجَدِيدِ المُتَوَلِّدِ عَنِ التَّجرِيبِ والِابتِكار؛ والعَلاقَةِ بَيْنَ التَّعلِيمِ والمُستَوَى الثَّقافِي؛ والفَرْقِ بَيْنَ الصُّورَةِ الكَامِلةِ والتَّفاصِيلِ المُجتَزَأةِ عِنْدَ النَّظَرِ إِلى الحَياةِ وإِلى أَنفُسِنا؛ والفُنُونِ كَناتِجٍ مِن نَوَاتِجِ المُجتَمَعِ ولَيسَ العَكْس؛ فَضْلًا عَنِ العَدِيدِ مِنَ القَضايَا الِاجتِماعيَّةِ الَّتِي يُناقِشُها موسى فِي أَحَادِيثِه إِلى الشَّباب، المُتَّصِلةِ بالزَّوَاجِ، ووَضْعِ المَرْأَةِ في المُجتَمَع، وكَذلِكَ التَّكَافُلُ الِاجتِماعِي، وسُبُلُ مَنْعِ الجَرِيمَةِ ومُعالَجةِ المُجرِمِين، والكَثِيرُ عَنِ الصِّحَّةِ النَّفْسيَّةِ والبَدَنِيَّة، وعَنْ سَلامَةِ الذَّوْقِ والفِكْر، وعَنْ فَنِّ الحَياة؛ أَنْ نَحيَا كَشَبابٍ ناضِرٍ وخَلَّاق.


Expand title description text
Publisher: Al-Mashreq eBookstore

OverDrive Read

  • Release date: March 4, 2020

EPUB ebook

  • File size: 161 KB
  • Release date: March 4, 2020

Formats

OverDrive Read
EPUB ebook

subjects

Analysis Nonfiction

Languages

Arabic

«وَأَنتَ، مَا هوَ طِرَازُك: ابْتِكارِيٌّ أَمْ تَقلِيدِي؟ ناهِضٌ أَمْ راكِد؟» سُؤَالٌ بَيْنَ أَسئِلةٍ ومَوضُوعاتٍ عَدِيدَةٍ يَطرَحُها «سلامة موسى» عَلى الشَّبابِ الَّذِينَ كَانُوا في مُنتَصَفِ القَرنِ المَاضِي، ويَبدُو لِلقَارِئِ اليَومَ أَنَّ «الشَّبابَ يُعِيدُ نَفْسَه»، وتَظَلُّ تُؤَرِّقُنا مَسائِلُ الثَّورَةِ والتَّجدِيد؛ والصِّراعِ بَيْنَ القَدِيمِ المُرتَبِطِ بالعَقائِدِ والتَّقالِيدِ وبَيْنَ الجَدِيدِ المُتَوَلِّدِ عَنِ التَّجرِيبِ والِابتِكار؛ والعَلاقَةِ بَيْنَ التَّعلِيمِ والمُستَوَى الثَّقافِي؛ والفَرْقِ بَيْنَ الصُّورَةِ الكَامِلةِ والتَّفاصِيلِ المُجتَزَأةِ عِنْدَ النَّظَرِ إِلى الحَياةِ وإِلى أَنفُسِنا؛ والفُنُونِ كَناتِجٍ مِن نَوَاتِجِ المُجتَمَعِ ولَيسَ العَكْس؛ فَضْلًا عَنِ العَدِيدِ مِنَ القَضايَا الِاجتِماعيَّةِ الَّتِي يُناقِشُها موسى فِي أَحَادِيثِه إِلى الشَّباب، المُتَّصِلةِ بالزَّوَاجِ، ووَضْعِ المَرْأَةِ في المُجتَمَع، وكَذلِكَ التَّكَافُلُ الِاجتِماعِي، وسُبُلُ مَنْعِ الجَرِيمَةِ ومُعالَجةِ المُجرِمِين، والكَثِيرُ عَنِ الصِّحَّةِ النَّفْسيَّةِ والبَدَنِيَّة، وعَنْ سَلامَةِ الذَّوْقِ والفِكْر، وعَنْ فَنِّ الحَياة؛ أَنْ نَحيَا كَشَبابٍ ناضِرٍ وخَلَّاق.


Expand title description text